التخطي إلى المحتوى الرئيسي

سفاحة الرجال - الجزء الرابع | ببلولا ツ

استكمال قصة سفاحة الرجال، بقلم وسام أسامة !

الجزء (4)

_وعندما كان ينظر عبد الله إلى الصوره بأندهاش ترك المذكرات وظل يفكر في كل الأسأله التي تراوده إنه في حيره من أمره
_هل يعقل أن فاطمه هي القاتله ولكن كيف أنها هي المسؤله عن تشريح الضحايا وداءما تساعدني لا لا أعتقد لا بد أنهو مجرد تشابه لا أكثر يجب أن أتأكد من الأمر سوف أذهب إليها ..

وعندما هم عبد الله مستعد للنزول وجد خبر عاجل في الأخبار
_خبر عاجل أستيقظت مصر الحبيبه على فاجعه جديده لقد زادت حوادث القتل وتم قتل ثلاثه رجال منهم رجل أمريكي الجنسيه وبسبب هذه الحادثة التي تهز العالم طالب المواطنون في الأستعجال  على أعتقال القاتل قبل أن تزيد الجرأم في البلده

ثم هم عبد الله من النزول من منزله وقرر الذهاب إلى المشفى مسرعا
_ما الذي حدث
_لقد قتل ثلاثه رجال من أمس منهم المدرس الشهير طاهر حسين وأيضا صديقه رامز غير هذا الأمريكي الشهير بعمله يوتيوبر جاك
_ما الحرف الجديده
_الحرف الجديده التي وجدت ع وع وم
_هل وجدو أي شيء أخر
_لا لم يجدوا أي شيء
_حسنا أريد أن نجلس في أي كفتيريا أريد التحدث معك في موضوع مهم
_بطبع سوف أذهب لأحضر أغراضي وأتى معك
_تفضلي

وبعد بضع دقاءق أحضرت فاطمه أغراضها وذهبوا إلى كفتيريا بجانب المشفى
_ما هو الموضوع المهم
_هل هذه صوره خاتمك
_أمم أنها تشبهه لماذا
_هل انتي متأكده من ذلك
_نعم ولكن أين حصلت على هذه الصوره
_لقد حصلت عليها من مذكره المليونير فراس
_وكيف حصلت عليها
_لقد ذهبت عند أهالي جميع الضحايا
_هل أنت تريد أن تقول أنني هي القاتله
_لا لا لم أقصد ذلك ولكن الصوره مشابهه تماما
_لا عليك
_أسف بشأن هذا ولكن هذا عملي
_أقدر ذلك لا عليك لا بد أنك متعب من كثره التفكير ما رأيك أن تخرج معي اليوم
_أخرج معك
_نعم لقد سأمت من كثره العمل لذلك أود تغيير بعض الجو ما رأيك أن ترافقني
_حسنا ليس هناك مشكله
_حسنا سوف أتصل بك في الليل
_حسنا

ثم ذهب كل واحد إلى عمله ولكن ذهبت فاطمه إلى منزلها فلقد كانت متعبه جدا من ليله أمس أما عبد الله فكان يريد البحث على أي دليل لذلك ذهب إلى أهالي الضحايا الجدد ولكن للأسف لم يصل إلى أي شيء ولكن سرعان ما توجه إلى المشفى مره ثانيه وكأن هناك شيء في داخله يجبره على الذهاب إلى المشفى ثم دخل إلى قسم التشريح ليقترب إلى جثه الأمريكي الشهير جاك ثم يقترب بتردد لرفع الغطاء على الجثة ليرى منظر يقشعر منه الأبدان إن الجثة مشوهه تماما وكأن تم تشويهها بسكين حاد ولكن لفت نظره أصابع الجثة فلقد كان يوجد على الأظافر بعض من الجلد
_من الواضح أنه كان ممسك بالقاتل لدرجه أن بعض الجلد طلع في يده من الواضح أن هناك علامه على يد القاتل
وفي بيت فاطمه
_ماذا أفعل لقد أقترب على الوصول إلى كان سوف يكتشف الحقيقه اليوم ولكن لم يكتشفها لابد أنه يشك بي يجب أن أشغله قبل أن يصل لأي شيء أخر

وفي المساء خرجت فاطمه لتصل إلى المكان الذي تم الأتفاق عليه وبعد بضع دقاءق من الأنتظار أتى عبد الله إليها وجلسو يتحدثون قليلا ولكن فجأه ظهرت علامه على يد فاطمه
_ما هذه العلامه هل هذا من أثر...
_أنها كانت مجرد مشاجرة صغيره بيني وبين ممرضه لا أكثر إن الجو جميل هنا ما رأيك أن نذهب للعب في بعض الألعاب
_لا أعلم فأنا أول مره أتى إلى هنا
_ولن تكون أخر مره صدقني هيا سوف تكون تجربه راءعه ثق بي
_حسنا هيا

ثم ظلو يلعبو حتى قرروا الرحيل وعندما كانو يمشون قليلا ظلو يتحدثون على أمور مختلفه حتى قرر كل واحد منهم أن يذهب إلى بيته
وفي بيت الصحفي الشهير
_ما هذا الأحساس لماذا أشعر بهذا لماذا أخاف عليها لماذا لا أريد أن أشك فيها أو أبحث وراءها إنني أشعر بالسعاده عندما أراها ليس وقت هذا الكلام ما هذا الهرأ يجب أن أبحث في حل هذه الألغاز

وفي اليوم التالي في الأخبار
_خبر عاجل لقد تم قتل ثلاثه رجال مره أخرى من ضمنهم رجل من لبنان وبعد البحث الطويل أكتشفت الشرطه أن هناك علاقه تربط بين الجرأم الثلاث حيث تربط بين المليونير فراس والأمريكي الشهير جاك وأيضا اللبناني عمار في أنه تم أكتشاف محادثات شات عن طريق الأنترنت بينهم وبين فتاه تقيم في القاهره لذلك جاءوا إلى هنا لرؤيه الفتاه وحدثت هذه الجرأم واليوم حدثت فاجعه أخرى ..

لقد تم قتل ثلاثه رجال مره ثانيه منهم الأستاذ عمرو واللبناني عمار والأستاذ محمود عريبي يا ترى هل هذه الفتاه الملقبه بسفاحه الرجال تخطط في قتل رجال العالم أم سيتم القبض عليها قبل فوات الأوان ..

لاستكمال الجزء (5) من قصة سفاحة الرجال ↩ اضغط هنا
⇻⧫⇹⇹⇹⇹⧫⧪⧫⇹⇹⇹⇹⧫⇺

الكاتبة⇙ وسام أسامة محمود



تعليقات