قصة سفاحة الرجال، تقديم وسام أسامة !
مقدمة :
مشكلة كبيرة تثير الفزع في كل البلاد ومواقع الإنترنت ولكن هل سينجح الصحفي الشهير في حل هذه الألغاز واكتشاف من هي السفاحة التي تثير الغضب والخوف في جميع البلاد وبالأخص لدى الرجال ام سيصبح من ضمن الضحايا التي لقت حتفها.
الجزء (1)
لم يتم القبض على أي أحد من الرجال الذين دمرو حياتي لقد خسرت كل شيء حتي عاءلتي لم يعد لدي أي شيء لأخسرة لقد جعلوني أسيرة لذكرياتي المؤلمة ولكن والله فلن اجعل اي رجل منهم ينام حتى سوف اجعل كل رجال العالم يتمنون الموت قبل أن أصل لهم أن جميعهم مثل بعضهم لا يفرق بينهم اي شيء سوف اجعل جميع البلاد والعالم بل الكرة الأرضية بأكملها تحكي وتتحدث عن انتصاري سوف اجعل جميع الرجال تخاف من النزول حتي من المنازل سوف يرون سوف تمر الأيام ويرون هذا فأنا اخطط لأنتقام لم يسمع عنه أحد من قبل سوف يكون بوجه جديد.
***********************
وفي مقر الصحافة نرى الصحافي الشهير بأسم عبد الله محمد انه من أشهر الصحافيين بسبب تفوقة في عملة فهو يبحث دءما عن المشاكل الأكثر إثارة والقضايا الأكثر انتشار ويقوم بالكتابة عنها انه دءما يبحث عن الحقيقة وبفضلة تم القبض على أكثر المجرمين إجرام في هذه البلاد بالتحديد مدينة القاهره انه شخصية محبوبة من الجميع ومشهورة جدا ..
ولكن هذا الشاب يستحق هذا وفجأة انقطع الحديث بينه وبين أحد زملاءة بسبب رفيقة الذي يجري مهرولا نحوة
_عبد الله عبد الله
_ما بك لماذا تجري هكذا؟
_إن المدير ينتظرك في مكتبة انه عصبي جدا انه غاضب تماما
_غاضب لماذا؟!
_لا أعلم ولكن من المؤكد أن هناك شيء خطير لقد طلب مني إحضارك إليه
_يبدو أن هناك مصيبة حدثت دعني اذهب إلية لأعرف ماذا يحدث
وفي مكتب المدير
_أستاذ لقد قالو لي أنك تريدني هل هناك شيء
_نعم نعم يا عبد الله اجلس ألم تلاحظ أي شيء مريب يجري هنا في البلاد من يومين
_ماذا لا ماذا هناك
_انظر ما المكتوب في الجريدة
_انها جريمه قتل بشعه
_نعم وحدثت قبل هذه الجريمة جريمتان إحداها كان لأحد من سواقين التاكسي والاخري حدثت لأحد من رجال الأعمال
_ولكن يا أستاذ عندما حققت الشرطة في هذا الموضوع أثبتت أن سواق التاكسي مات بسبب شجار بينه وبين أحد من تجار المخدرات اما بالنسبة لرجل الأعمال أحمد عبدو أثبتت أنه كان هناك بينة وبين أحد من اقاربة عداوه قديمة
_لا لا أعتقد هذا أن هناك أمر مريب في هذا الموضوع لابد أن تتحقق من هذا الأمر وانا اعتمد عليك الأن سوف اعطيك عنوان مستشفي أن هناك فتاه مسؤله عن تشريح هذه الجثث تدعي فاطمة أحمد انها دكتورة ممتازة في عملها لذلك تم اختيارها في تشريح هذه الجثث سوف تساعدك في حل هذا الغز وأيضا سوف تعطيك سبب وفاه هذه الجثث
_حسنا أمرك يا سيدي
_اذهب الان إلى المستشفي وعندما تعرف أي شيء جديد اتصل بي فورا
ها هو الصحفي الشهير يقف أمام فتاة الرسبشن ليسأل عن اسم هذه الفتاة
_السلام عليكم
_وعليكم السلام هل يمكنني مساعدتك
_نعم كنت أبحث عن دكتوره تعمل في هذه المشفى تدعي الدكتوره فاطمة أحمد هل هي موجوده
_نعم يا فندم انها موجودة ولكن هل هناك معاد
_انا الصحفي عبد الله كنت أريدها في موضوع ما
_حسنا سوف اقول لها انك هنا تفضل استريح قليلا
_حسنا شكرا لك
وبعد الاتصال همت فاطمة مسرعة لمقابلتة
_استاذ عبد الله صحيح
_نعم انا هو
_اهلا وسهلا بك تشرفت بمعرفتك تفضل لقد قال لي الأستاذ علي انك تريد معرفه سبب وفاه الثلاثة رجال وأيضا تصوير الجثث
_نعم
_أن أول جثة ماتت بطريقة مرعبة لقد تم تشويهها تماما بأله حادة وتم طعنه مرتين تفضل ها هي
_ما هذا 😱 من الذي فعل هذا به يبدو أنه كان شخص مجنون مستحيل يكون هذا أثر حادث
_وانا ايضا أتسأل ماذا فعل هذا الرجل ليتم فعل هذا به ولماذا حدث له هذا
_حسنا سوف ألتقط بعض الصور له وأرى الجثة الثانية
_حسنا تفضل
_ها أنا ذا لقد أنتهيت أين هي الجثة الثانية وكيف ماتت
_لقد تم ضربه بضربه واحدة على رأسة أدت إلى وفاته مباشرة ولكن الضربة كانت ضربه قاضيه بمعنى الكلمة
_حسنا والجثة الثالثة
_أن الجثة الثالثة ماتت بطريقة غامضة لقد تم ذبحها لدرجه أن تم فصل الرأس عن الجسم ثم تم حرق الجسم ولكن هناك شيء إن هناك جزء من كل جثة تم العثور علية مطبوخ
_لقد كان محقا أن هذة القضية بها شيء مريب لابد من افصاحة
وفي المساء عندما كان التاجر الشهير يريد أن يستريح قليلا أنقضت علية من الوراء ممسكة بحبل تقوم بلفه على رقبتة ليفارق الحياة ولم يكفي هذا لقد قامت برمية من الدور العاشر ليسقط التاجر الشهير بأسم أحمد عوض جثة هامدة وبعد دقاءق قليلة فقط جأت الشرطة لتحقق في الموضوع ولكن وجدت شيء غريب في شقة الضحية لقد وجدت جزء من جسد الجثة مطبوخ ثم وجدت حرف مكتوب على كل زاوية بالدماء يا ترى هل سوف يكون هناك ضحايا جديدة ومن سيكون صاحب هذا الحرف وماذا ستفعل به هذه السفاحة التي تهوى قتل الرجال ..
إن كنتم تريدون معرفة بقية القصة قوموا بالضغط على زر المتابعة ومشاركة أرائكم.
لاستكمال الجزء (2) من قصة سفاحة الرجال ↩ اضغط هنا
⇻⧫⇹⇹⇹⇹⧫⧪⧫⇹⇹⇹⇹⧫⇺
تعليقات
إرسال تعليق