استكمال قصة أصابتني لعنتها، تقديم وسام أسامة !
الجزء (4)

ذهبت إلى البيت وأستقبلتني زوجتي
_ كيف حالك يا عزيزي وكيف حال عائلتك
_ نعم كالعادة لم يتغير شيء
_ لا تقلق سوف تحل جميع هذه الأمور
_ أنشاء الله
_ حسنا هيا أذهب لتغيير ملابسك حتي أقوم بتحضير الطعام
_ حسناً
وفجأة رأيت ورقه وقعت بالقرب مني لأذهب وأحضرها وأري مرسوم عليها رسمه غريبه الشكل لقد كانت عبارة عن نجمة خماسية الشكل مكتوب بها حروف متفرقة قمت بتجميعها لأري أسمي كاملاً وفجأة سمعت صوت زوجتي خلفي وهي تقول
_ عزيزي هيا أستيقظ كفاك نوم لقد أحضرت الطعام هيا
لقد رأيت شيء غريب رأيت جسدي نائم علي الأريكه وزوجتي توقظني ما هذا الهراء كيف هذا وفجأة عندما أدرت وجهي وجدت نفس الشخص الذي وجدته مع زوجتي في الحمام بوجه المرعب وهو يصرخ غاضباً في وجهي
_ أتركها
وفجأة أستيقظت من نومي لقد كنت نائم علي الاريكة
_ لا عليك انه مجرد كابوس فحسب
لا أعلم كيف حدث هذا ولكنني واثق ان ما يحدث معي ليس مجرد كابوس أو وهم وفي الليل عندما كنت اجلس في المنزل بمفردي ذهبت إلي المطبخ لأحضر بعض الماء ولكن وجدت الباب أغلق بقوة ثم سمعت وكأن هناك أشخاص تتكلم في غرفة المعيشة أقتربت من الباب لأري ماذا يوجد بالخارج لأري شيء غريب لقد رأيت أختي وهي تجلس علي الأريكه وبجانبها بعض الناس ورأيت أيضاً هذا الشاب المرعب لقد كان يصرخ في وجه زوجتي ويتكلم معها
_ يجب أن تتركيه فأنا زوجك لم أدع هذا البشري يشاركني فيك
_ أنت بالنسبة لي ماضي وأنتها أنت طليقي فحسب أتركني وشأني
_ حسناً كما تحبين سوف أدمره هو وعائلتة أيضاً
ما هذا الذي سمعته كيف هذا وفجأة رأني وأنا أنظر من الزجاج ليقترب نحو الباب ويقوم بدق علية ولكن كان الصوت يزيد أقوي لدرجة أنه سيكسر الباب لقد فقدت عقلي في هذه اللحظة لم أشعر بنفسي وأنا علي الأرض وأصرخ ولكن أتت زوجتي وفتحت الباب لتهدأ من روعي قليلا وكان كل شيء أختفي تماماً لم أجد أختي أو هذا الشخص كانت غرفة المعيشة فارغة تماماً
_ ماذا يحدث لك يا عزيزي لابد أن أعصابك متعبة
_ لقد لقد كانو هنا
_ عزيزي لا يوجد أي أحد هنا لقد فتحت الباب سمعت صوتك وأنت تصرخ أتيت لأراك وأنت بهذه الحالة ماذا حدث
_ لا شيء أنا بخير من الواضح أن أعصابي متعبة حقاً سوف أنام الأن وسأكون بخير
_ حسناً
ذهبت إلى الحمام لأبدل ملابسي ولكن رأيت شيء غريب عندما نظرت إلي المرأة وجدت هذا الشاب نعم وجدتة وهو ينظر إلي أستدرت بسرعة ولكن لم أجد أي شيء ورائي لأنظر إلي المرأة وأجده ممسك برأس أختي وفي يدة الثانية سكين حاد وفجأة قام بذبحها لم أصدق ما رأيت وكنت في دهشة وخوف لينقطع تيار الكهرباء وأنا ما زلت في الحمام كنت أحاول أن أقنع نفسي أن كل هذا مجرد كابوس وأنا أكرر وأقول
_ لا بد أنه كابوس نعم نعم أنا أحلم
شعرت وكأن هناك أشخاص كثر تدور حولي وكان الجو حار جداً مع العلم أننا في فصل الشتاء لقد كانت حرارة غير عادية وفجأة سمعت نفس هذا الصوت الذي أسمعة دائماً
_ أتركها أتركها يا على وسوف تهدأ الأمور ويعود كل شيء كما كان
_ من أنت ولماذا تفعل بي هكذا
_ أظن أنك سمعت الأجابة عندما كنت في المطبخ أما بالنسبة لماذا أفعل هكذا لأنك فتحت باب لا ترغب في فتحة في يوم من الأيام إن أهلي وأهلها ليسو موافقين علي علاقتكم يا دكتور على ولكن بوسعك أن تغلق هذا الباب ويعود كل شيء كما كان وتنعم بحياة أكثر أمان وتعود هذا الطالب المثالي الذي يتميز بالذكاء ومحبوب من جميع أصدقائة وكل بنات الجامعة تود التكلم معة حتي تخيل أن كل هذا سيعود وتعود إلي حياتك القديمة الأكثر رفاهية بمجرد هذا القرار فقط تتركها فقط وأنا أعدك سوف أجعل جميع الفتيات تحت قدمك سوف أجعل جميع فتيات العالم كلة تطلب منك الزواج وأكثر جمالاً من زوجتك ولكن القرار بيدك إما أن تنعم بحياتك القديمة وسوف أقدم لك جميع خدماتي وأنفذ وعدي لك أو تدمر عائلتك أمامك الاختياران
وفجأة شعرت بدوار غريب لأسقط علي الأرض فاقد وعي تماماً.
يا تري ماذا سيفعل على أي الأختيارات سيختار وهل ستساعدة صديقته.
لاستكمال الجزء (5) من قصة أصابتني لعنتها ↩ اضغط هنا
⇻⧫⇹⇹⇹⇹⧫⧪⧫⇹⇹⇹⇹⧫⇺
تعليقات
إرسال تعليق